أعتدت وضع آلامي بكفن وحنوط تحت أديم الأرض ، أرويها بدموع خذلاني وإرهاقي
، أغطيها بدعوات لربي القدير ، أزورها بين الحين والحين داخل طيات نسيان ذاكرتي ،
فأجد خالقي الأكرم ولأرحم من عبيده بعبيده عوضني وبدلني عنها الخير الكثير
فهذه
هي الحياة ، وهذه هي الدنيا ، يوم إحباط أسود كأديم الأرض قاتل للإحساس ، ويوم
ناصح النقاء كيوم النيروز يملئك بطاقة وحب ، أحبك ربي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رأيك أكيد مهم ليه o.o