هلت علينا الفاتنات
الناعمات تبغي الوصال والحب الجزاف المستباح .. لا راعت للبيوت حرمات ولا للمرء
تركت فراغ وللنفوس مستراح
نرغب بمساحات للاختباء ولكن ما السبيل للرفض وقد
تمكنت من منافذ الأرواح .. معها النفوس تسعى للهلاك طالما بقربها متمتعة بعطرها
الفواح
لله درء امرأ لفاتنات النساء قد صار أسيراً وصار قتيلاً للعذابات
والجراح.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رأيك أكيد مهم ليه o.o