الحرية حلم زاهي بورقة بيضاء ، وريشة خيال طائرة تملأ عدم الدنيا بحرف بارز
، يبث الأمل ، قلم مبري ببراية صمود وطموح ، وأيد بالقوي تجمع فوضى فراغ ، وتبني
حرية وأمل بحياة ، بيد ان من أرد الحرب فأخبرة كن بها وقودا
وسيفا ، لا مجرد ريح بعيدة تأججها فقط من خلف الستار ، فأنت يا من اخترت القسوة طريق للحياة ، أسلوبَ للتأقلم ، فرزقك الله بحروب تثير طريقك
لمنتهاه ، فأتخذ لك ساتر ،
فالحياة لا تقف لأحد ، ولا تثبت على حال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رأيك أكيد مهم ليه o.o