استراحة #حوليات

استراحة



من كل




بساحة الصراحة


والامتناع قليلا


عن الكتابة

حريتي #حوليات

الحرية ليا ان افعل ما اريد في حدود العقل والمنطق دون ان اضر غيري
حقي في الفرح والسعادة ومحاولة نشرهما للغير ايضا
انا حرة انا سعيدة انا انجي :)

عند امه يا آدهم #حوليات

حرية حبيبي المزعومة في التعامل مع الفتيات 

ويمكنكم تخيل وجهي عندما أتحدث معه بهذا الشأن 

وجهة كبير دائري بريق العينين يشبه الشرار 

مفتوح الفم بشدة وكأنما استعد لابتلاع إعصار يغطي جبال الهملايا 

فهو يراها حرية مستحقة طالما أني اعلم باني الوحيدة بقلبه 

والمستحوذة على جميع مشاعره 

وتأكدي من عدم بقاء أية مشاعر أخرى لأي فتاة قد تفكر في مشاركتي فيه

" أتعتقدون إمكانية مواجهته بالجملة الشهيرة عند أمه يا ادهم " :)

الحرية الملابسية للمرأة العصرية #حوليات داخل اطار الضرب

أولاً : 

البعض يفهمن الحرية من الاحترار أو الاحتباس الحراري وبالتبعية وجوب التحرر من كل ما ثقل حمله وطال طوله وتضيق كل ما وسع عرضه ليظهر كل ما شف ورف وادلع يا رشيدي على وش الميه هات أيدك وامسك أيدي على وش المايه :) عايزة أقول كلمة اسكندر نية بس عيب يلا بقى ومحدش يقولي ان القلع حرية هاه أنا بحذر

ثانياً :

والبعض يفهمنه بأنه حريتهن في ارتداء زي إسلامي على سنه الله ورسوله لا يشف ولا يرف بالرغم من المعترضين عليهن .. وأنت مال اهلك يا عم ابقي خرج أهل بيتك فرجة يا سيدي ولا تزعل وشيل ذنبهم هو انت مستبيع أوي كده هتشيل ذنبك وذنب غيرك كمان أما بلاوي :( .. 

ثالثا :

والبعض في المنتصف يعشن الحرية الملابسية بمفهوم استر نفسي وفي نفس الوقت البس على الموضة دون إثارة أو لفت انتباه غرائزي وبمزاجي فيها إيه :) أنا كده

الحرية بتفسيري #حوليات داخل اطار النص

الحرية بتفسيري

* . * . * . * . *

الحرية بمفهوم بسيط هي قدرة الشخص على عمل ما يريد وقتما يريد وكيفما يشاء ويريد ، ولكن المعضلة الأساسية إذا قمنا بكل ما نريد وقتما نشاء دون قيد أو رقيب فأين إذن اعترافنا بحرية غيرنا وبالتبعية بحريتنا المترتبة على حرية الآخرين ؟!.

أنا إذا فعلت كل ما أريد وقتما أريد إلا يتعارض هذا جزئيا مع الإرادة الحرة للآخرين ؟! ؛ أريد الزواج من هذا الشخص .. لكنه يرغب بالزواج من أخرى ؛ تعارضت رغبتي وإرادتي مع إرادته ورغبته هل أمارس حريتي المطلقة بالحصول عليه رغما عنه ، أم أرضخ للأمر الواقع بعدم رغبته إياي ؛ إذا رضخت فأين حريتي المطلقة تلك المزعومة بأحقيتي لها ؟!

وهذا تفسير بنظرة قصيرة الأمد أنانية التكوين ، فما بالنا عند التحدث عن حرية مجتمع كامل بأفراده ومؤسساته ومدى حريتهم في ممارسة حقوقهم الدستورية في الحياة ، بل حتى حريتهم في عيش الحياة نفسها ، حقهم في الحفاظ على أرواحهم وحقهم في حياة كريمة ، حقهم في الصحة والتعليم ، حق الطفولة والأطفال في أبائهم وقضاء أوقات ممتعة معهم بفترات ثابتة وليس فترات مسروقة من سباق الحياة لتحصيل سبل الحياة ، الحق في ان نكون أفراد صالحين بالمجتمع لا أفراد حكم عليهم مسبقا بالتخلف والتعفن وسط باقي بشر الدنيا ؛ ... وحقوق غيرها كثيرة.

الحرية هي واجبات نلتزم بها مقابل حقوق ننالها دون جدال أو نقاش هذه هي الحياة بشعارها الأساسي لكي تستحق الحياة فـ " حب لأخيك ما تحب لنفسك " قالها رسولنا الكريم ونتعامل معها في حياتنا كإرث شعبي وغيرها الكثير ولكن كم منا يطبقها وكم منا يقتنع بوجوب تبادل العطاء ؟! ، كم منا يرى حريته هي ان ينال فقط ما أريد ولا شيء أخر ؟! ، كم منا يرى الحرية هي مجرد تنفيذ مصالحة على حساب رقاب الآخرين ؟!

إذا راجعنا الحياة بوجهة عام سنجد ان مفهوم الحرية تبدل كثيرا ليكون معنى يتسم بالأنانية ، وبإعمال العقل سنجد ان هذه ليست بحرية وسنصل لنتيجة مفادها أننا لا نعيش الحرية سواء على مستوى الوطن كمجمل أو مستوى الحياة كأفراد فيما بيننا ؛ فكم شخص اختلفت معه أيا كان السبب وحجر عليك لمجرد اختلافك معه ؛ نحن نسير بمبدأ " الاختلاف في الرأي يفسد للود قضايا وليس قضية واحدة " وأنا لا أنكر من هؤلاء ، ضاعت منا هيبة قاعدة " الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية "

كم أريد التعمق في هذا الموضوع ، لكني اعرف بصعابه مقدما ، فالأغلب مقتنع بوجود الحرية متغاضيا عما نعانيه ويعانيه غيرنا في هذا البلد ؛ ولا أريد التحدث أو المقارنة بغيرنا من البلاد ، فيكفينا آلم حقيقة مجتمعنا المعاند لنفسه قبل غيره.

يوم يُعلم أبائنا وإخوتنا أولادنا ، ونفهم ديننا الفهم الصحيح ، نتبع سنه رسولنا الكريم الإتباع الصحيح ، نخاف على صغيرنا ونرعى كبارنا ، نأكل مما نزرع ، ونلبس مما نصنع ، نتعلم كيف نتقن عزف المقطوعة الموسيقية الكاملة للحياة جميعا معا .. وقتها يمكننا القول أننا نسير على درب الحرية.

السبت 16/11/2013م الساعة 10.58 ص

ثرثرة كتابة #حوليات في إطار النص هذا الأسبوع

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

صباح الفل والورد والياسمين لكل اللي هيقرء تدوينتي ، سواء متابعين وأعضاء للمدونة أو عابر سبيل مر هنا وجبته الأقدار ليزيد عداد إحصاءات زواري أولا ويزيد اغتباطي بنفسي ثانيا :)

بصوا بقى بصراحة :

1.     لا ليا مزاج اكتب حاجة محددة ممكن أقول عنها مفيدة

2.     ولا عايزة انزل كمان شعر أو خواطر من كتاباتي

بما أني للان مش عارفة أتعامل مع حساب جوجل ده ولا مدونته وتدويناته قررت اكتب وبس كان نفسي اعمل إشارة لبعض الأصدقاء والمدونين هنا معلش يا جماعة أنا مستجدة في عالم جوجل :(

مملة أنا صح .. للأسف عارفة .. تعرفوا مش عارفة أصلا إيه كمية الزهق اللي ملياني الأيام دي إيه ؟ ولا جايه منين وراحة لفين ؟

قررت أجاوب على سؤال حوليات الأسبوع ده من مبدأ .. أهو عملت حاجة مفيدة في يومي .. أستاذة لبنى (أمل زيادة عرفتني بالحوليات جت في وقتها بالنسبة لي وكمان سعيدة جدا ان اللي متبنيها وكمان فكرة بنت تحيز بقى ) - أستاذة فاطمة (مبسوطة جدا أني اعرف شخصية متمكنة في اللغة لأني خايبة أوي وأكيد هتعلم منك كتير ومن حملة لغة الضاد ) – أسماء خليفة (أنتي كاتبة ولا شاعرة ولا سياسية عجباني إلمامك بالمواضيع أوي ) – هدي (على فكرة عجباني كلماتك أوي ومش عارفة أوصل لمدونتك)– ناريا (مختفية ليه صحيح عايزة اعرف باقي قصة الزوجة أم 19 سنه بتعتك) محدش يزعل !! انتم اكتر ناس متابعين المدونة أما جوجل بصراحة بفرح جدا لما بفتح وألاقي ناس عاملة شير لكتاباتي.

س1 : مسار الحوليات وتصور خط النهاية على مستوى أكثر من 242 مدونة ؟

أتمنى نوصل لتسلسل معين للأفكار يُكتب عنها ليكون خط النهاية تجميع أفضل التدوينات على هيئة كتاب (كل موضوع يسلم لموضع تاني بعده ليكون هناك تسلسل لمواضيع الكتاب بمنطقية).

س2 : مسار الحوليات وتصور خط النهاية على مستوى شخصي ؟

أتمنى أكون جزء من الكتاب حال تنفيذه فعليا.

ملحوظة بقى على الماشي كده .. أكثر ما يثير سعادتي من الحوليات حتى وان لم أكن يوما جزءا من ما أتمناه من تجميع كتاب عن هذه التدوينات هو :

أولاً : منحتني المزيد من الثقة بالنفس

ثانياً : تشعرني باني مازلت على قيد الحياة.

ثالثاً : أعادت إلي نشاطي وخيالي وإلهامي (ودي أهم نقطة).

رابعاً : تعرفت على أصدقاء جدد أحب متابعتهم.